ما الذي تبحث عنه ؟

أعمال

تأجيل زيادة إنتاج النفط من قبل أوبك+ .. لماذا ؟

تأجيل زيادة إنتاج النفط من قبل أوبك+ .. لماذا ؟

في خطوة لافتة، قررت مجموعة أوبك+ تأجيل زيادة إنتاج النفط المقررة في ديسمبر لمدة شهر واحد. جاء هذا القرار بعد مشاورات مكثفة بين الدول الأعضاء، وسط تحديات تواجه السوق العالمية.

 

الأسباب وراء التأجيل

من أبرز الأسباب التي دفعت أوبك+ لاتخاذ هذا القرار هو ضعف الطلب العالمي، خاصة من الصين، وزيادة المعروض من خارج المجموعة. هذه العوامل ساهمت في استمرار الضغوط النزولية على الأسعار، مما دفع المجموعة للتفكير مليًا قبل اتخاذ خطوة زيادة الإنتاج.

 

تفاصيل القرار

كان من المقرر أن ترفع أوبك+ الإنتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميًا في ديسمبر، بعد أن أُرجئت الزيادة من أكتوبر بسبب انخفاض الأسعار. لكن التعديلات التطوعية المعلنة في نوفمبر 2023 والتي بلغت 2.2 مليون برميل يوميًا ستستمر حتى نهاية ديسمبر 2024.

Advertisement. Scroll to continue reading.

 

تأثير القرار على السوق

ساهمت هذه الأخبار في دعم أسعار النفط، حيث تجاوزت 73 دولارًا للبرميل بقليل. ومع ذلك، لا تزال الأسعار قريبة من أدنى مستوياتها السنوية التي سجلتها في سبتمبر.

 

مستقبل قرارات أوبك+

من المتوقع أن يجتمع وزراء أوبك+ في الأول من ديسمبر لتحديد التحركات التالية بشأن الإنتاج. ومع استمرار التحديات الاقتصادية، يبقى مستقبل السوق النفطية مرتبطًا بقرارات المجموعة وتطورات الطلب العالمي.

Advertisement. Scroll to continue reading.
 


عملات رقمية ومعادن



btc us95,785.4 USDبيتكوين
eth us3,341.80 USDإيثيريوم
xrp us2.16501 USDإكس آر بي
xau us2,637.20 USDأونصة ذهب
xag us29.8378 USDأونصة فضة
xpd us932.079 USDأونصة البلاديوم
xpt us940.955 USDأونصة البلاتين


نفط وأسهم >>




آخر الأخبار

أعمال

في خطوة طموحة تهدف إلى تعزيز تحولها نحو الطاقة النظيفة، أعلنت الصين عن خطط لبناء أكبر سد في العالم ..

أعمال

في خطوة تعزز من جهود تطوير البنية التحتية للإعلانات في المملكة العربية السعودية، أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن ..

اقتصاد

شهدت أسعار النفط ارتفاعًا ملحوظًا مدعومة بعدة عوامل، أبرزها إجراءات التحفيز الاقتصادي التي اتخذتها الصين، بالإضافة إلى التقارير التي ..

أعمال

في خطوة تعكس الأهمية المتزايدة للذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي، أعلنت شركة المملكة القابضة، المملوكة بنسبة 78% للأمير الوليد ..

Advertisement