ما الذي تبحث عنه ؟

اقتصاد

ارتفاع أسعار النفط وسط توترات الشرق الأوسط وخفض الفائدة الأمريكية

ارتفاع أسعار النفط وسط توترات الشرق الأوسط وخفض الفائدة الأمريكية

شهدت أسواق النفط ارتفاعًا ملحوظًا في الأسعار، حيث وصلت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نوفمبر إلى 74.71 دولار للبرميل، بزيادة قدرها 0.3%. هذا الارتفاع جاء نتيجة لمخاوف تصعيد الصراع في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى تأثير خفض أسعار الفائدة الأمريكية الذي فاق التوقعات.

 

أسباب الارتفاع

  1. التوترات الجيوسياسية:
    شهدت المنطقة تصاعدًا في التوترات بين إسرائيل وحزب الله، مما أثار مخاوف من تأثير ذلك على إمدادات النفط من منطقة الشرق الأوسط. ورغم هذه التوترات، فإن التأثير الفعلي على الإمدادات كان محدودًا حتى الآن.
  2. خفض أسعار الفائدة:
    قام البنك المركزي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، وهو ما دعم الطلب على النفط بفضل انخفاض تكاليف الاقتراض. ومع ذلك، هناك قلق من أن هذا الخفض يشير إلى تباطؤ محتمل في سوق العمل.

 

تأثيرات أخرى

بالإضافة إلى العوامل المذكورة، ساهم انخفاض الإمدادات الأمريكية بسبب إعصار فرنسين في دعم الأسعار. ومع ذلك، فإن الضعف الاقتصادي في الصين والولايات المتحدة حدّ من المكاسب المتوقعة.

توقعات السوق

رغم هذه الارتفاعات، تبقى التوقعات مختلطة بسبب ضعف الطلب في الصين. يتوقع بعض المحللين أن تتجاوز أسعار خام برنت 80 دولارًا خلال الأشهر المقبلة مع استمرار انخفاض المخزونات.

Advertisement. Scroll to continue reading.
 


عملات رقمية ومعادن



btc us94,518.0 USDبيتكوين
eth us3,320.27 USDإيثيريوم
xrp us2.15369 USDإكس آر بي
xau us2,634.14 USDأونصة ذهب
xag us29.7994 USDأونصة فضة
xpd us929.627 USDأونصة البلاديوم
xpt us939.020 USDأونصة البلاتين


نفط وأسهم >>




آخر الأخبار

أعمال

في خطوة طموحة تهدف إلى تعزيز تحولها نحو الطاقة النظيفة، أعلنت الصين عن خطط لبناء أكبر سد في العالم ..

أعمال

في خطوة تعزز من جهود تطوير البنية التحتية للإعلانات في المملكة العربية السعودية، أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن ..

اقتصاد

شهدت أسعار النفط ارتفاعًا ملحوظًا مدعومة بعدة عوامل، أبرزها إجراءات التحفيز الاقتصادي التي اتخذتها الصين، بالإضافة إلى التقارير التي ..

أعمال

في خطوة تعكس الأهمية المتزايدة للذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي، أعلنت شركة المملكة القابضة، المملوكة بنسبة 78% للأمير الوليد ..

Advertisement